من بودكاست:من بودكاست:, بعد أمس
حراك دبلوماسي مكثف مع بدء فترة شي الرئاسية الثالثة، وبداية عمل فريقه الجديد. فهل هو مجرد طفرة مؤقتة؟ أم إعلان عن خوض بيجين سباقاً على تصدر دبلوماسية الأزمات الدولية؟ وهل تكتفي الولايات المتحدة بالمراقبة عن بعد؟
الصين ترعى اتفاقاً بين السعودية وإيران، يسافر بعدها الرئيس شي جين بينغ إلى موسكو لأول مرة منذ بداية الحرب الأوكرانية، ويدعو الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى قمة ثنائية. حراك دبلوماسي مكثف مع بدء فترة شي الرئاسية الثالثة، وبداية عمل فريقه الجديد. فهل هو مجرد طفرة مؤقتة؟ أم إعلان عن خوض بيجين سباقاً على تصدر دبلوماسية الأزمات الدولية؟ وهل تكتفي الولايات المتحدة بالمراقبة عن بعد؟
تلك الأسئلة وغيرها، تطرحها روعة أوجيه في حلقة جديدة من “بعد أمس”، على الأستاذ سامر خير أحمد، الكاتب المتخصص في الشؤون الصينية.. استمع إلى القصة كاملة..